القدرة على العودة إلى الأنشطة اليومية.
مثل استخدام الأجهزة الذكية، القراءة، العمل على الكمبيوتر، والقيادة دون أي صعوبة.
تقليل التشوّش وتشتّت الرؤية.
اختفاء مشاكل مثل "الظلال البصرية" أو التشتّت الليلي، خصوصًا أثناء القيادة.
وقاية من مشاكل مستقبلية.
(تُقلّل من احتمالية تدهور النظر أو حدوث خدوش في القرنية الناتجة عن استخدام العدسات اللاصقة، والتي قد تؤدي إلى التهابات مزمنة في القرنية).